القهوة الباردة والقصص الدافئة
في مقهى صغير، كنت أستمع لقصص فتاة لا أعرف اسمها، لكنها اختفت فجأة. أين ذهبت؟ وهل سأعرف اسمها الحقيقي؟ أكملوا القصة.
في مقهى صغير، كنت أطلب نفس القهوة كل يوم. كانت دائمًا باردة، لكن القصة التي كانت تحكيها لي الفتاة التي تعمل في المقهى كانت دافئة. كانت تحكي لي قصصًا عن نفسها، وعن أحلامها، وعن حبها للموسيقى. لم أكن أعرف اسمها، لكنني كنت أعرف كل تفاصيلها. في يوم من الأيام، لم تعد تأتي إلى المقهى. أين ذهبت؟ وهل سأعرف أبدًا اسمها الحقيقي؟
ما هي ردة فعلك؟






