ما كان يمكن أن يكون
رأت سارة حبيبها القديم في مقهى، لكنها لم تتحدث معه. ماذا لو فعلت؟ تخيل نهايات مختلفة لقصة حب ضائعة
في مقهى مزدحم، جلست "سارة" على طاولة وحدها. كانت تنظر إلى الشارع، عندما رأت "أحمد"، حبيبها القديم، يمر من أمامها. كان يبتسم ويتحدث في الهاتف. كانت هناك فرصة صغيرة لأن تلوح له، أن تتحدث إليه، لكنها لم تفعل. ماذا لو تحدثت إليه؟ وماذا لو لم تبتعد عنه أبدًا؟ شاركونا تصوراتكم عن هذه القصة.
ما هي ردة فعلك؟






